بقلم مجدي جاد
ان ما نحن عليه الان ليس له اي دلاله الا اننا نعيش في مجتمع عالمي بلا قلب ولا ضمير تسوقه حكومه خفيه يهوديه كبيره تفعل بالعالم كله ماتشاء من حروب وفتن لتبيع السلاح وتجويع وحرق وتبوير لتبيع الطعام وخلق اجيال من الفيروسات الفتاكه لتبيع الدواء ولكن تترك الامر برهه حتي تتخلص من اعداد السكان الزائدين عن الانتاج العالمي والا ما كانت امريكا طورت احد اهم الفيروسات في معاملها واطلقتها في الصين لتحصد الالاف من الارواح لم يكن هذا الكلام توقعات بل حقائق اكدتها استخبارات اكبر الدول مثل روسيا والصين وكأن الامريكان يمتلكون ارواح الناس وذلك تأكد جليا بعد كلام الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن هناك معامل بيولوجية امريكية على الأراضي الأوكرانية كانت “تطور أسلحة بيولوجية بشكل أساسي وان المهمة الرئيسية لهذه المعامل كانت “جمع المواد البيولوجية، ودراسة خصوصيات انتشار الفيروسات والأمراض الخطيرة لأغراضها الخاصة تخدم بها الولايات المتحده نفسها وشركائها وقد اعلنت روسيا في وقت سابق و منذ فترة طويلة تحذيرا علنيا بشأن الأنشطة البيولوجية للولايات المتحدة الأمريكية والتي اكدت انها تعمل بيها بعد تفكك الاتحاد السوفيتي مباشرا واكدت روسيا في تصريحات رسميه ان البنتاجون انشأ بنفسه فقد عشرات المعامل والمراكز البيولوجية المتخصصة في تطوير الفيروسات ودائما يعطونك ايحاء انهم دائما منشغلين بتطوير وتقديم المساعدات الطبية العملية لسكان هذه المناطق المجاوره لروسيا وبالذات الاماكن التي بدأوا فيها أنشطتهم المحرمه. واكد بوتين إن روسيا قد حصلت، في اثناء العملية العسكرية الخاصة بأوكرانيا على أدلة موثقة على أن مكونات الأسلحة البيولوجية قد أنشئت بشكل أساسي “في مناطق مجاورة لحدودها وان هذه الصناعه ليست حديثه بل ولدت منذ سنوات علي يد البنتاجون الامريكي والذي بدأ في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1943، وأُنهي في عام 1969 علي حد زعمهم. بدأ البرنامج رسميًا في عام 1943 بناءً على أوامر من الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت، واستمر إجراء الأبحاث بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، فجمعت الولايات المتحدة مخزونًا كبيرًا من هذه النوعيه والأسلحة. ولن تنتهي هذه الامبراطوريه الا بسقوط امريكا
