مايكل جاكسون في قائمة “جيفري إبستين” .. وهل حقاً تخلصت منه الماسونية؟
كتبت: آلاء سعيد
مغني البوب المعروف والشهير والأكثر جدلاً .. ترددت إشاعات عدة حول إسمه .. تورط في قضايا إغتصاب الأطفال ولكن هل تم تلفيق له ذلك .. أم هناك سر وراء تلك المغالطات ؟
“جيفري ابستين” هو كلمه السر ..
دعني اوضح لك عزيزي القارئ ..
وثائق سرية .. وقضية مستمرة إلي الآن .. ظهرت القضية للعموم عام 2005 لمّا حوكم إبستين بتهمة ممارسة الدعارة مع قاصر ! هل تتخيل ذلك ؟
حيث كشفت عدد من الوثائق الخاصة بالملياردير الراحل جيفري إبستين خلال محاكمته في نيويورك بتهمة استغلال قاصرات، عن عدد من الأسماء المتورطة في القضية الشهيرة أبرزهم الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، دوق يورك الأمير أندرو، المغني الراحل مايكل جاكسون، رئيس الولايات المتحدة الأسبق دونالد ترامب، و الفيزيائي ستيفن هوكينج ، وعلى الرغم من انتحاره عقب اعتقاله للمرة الثانية عام 2019 وذلك عقب اعترافه بممارسة الدعارة مع قاصرات .. وعليه فإن القضية بقيت متفاعلة بعده، وأحدثت ضجة في المجتمع الأميركي والعالمي ليظل اسم مايكل جاكسون متداولاً بتلك القضية إلي الآن
مفاجئة بعد ١١ عام من وفاة مايكل جاسكون :
تفاجأ العالم اليوم بظهور ملك البوب الأمريكي مايكل جاكسون، فى بث حي عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
استغرب البعض من الظهور، بخاصة وأن كانت هناك شائعات دارت طيلة السنوات الماضية حول إمكانية أن يكون مايكل حيا ولم يمت مثل ما قيل فى عام 2009.
وأوضحت تقارير اجنبية وعالمية بان البث الذى حدث اليوم حقيقي، ولكن ليس بشخصية مايكل جاكسون الحقيقة، إنما بالفنان الاستعراضي سيرجو كورتيس الذي يعد من أقرب الفنانين العالميين تشابها فى الشكل مع جاكسون، والبث تم بالاتفاق مع الشركة المسئولة عن صفحة مايكل جاكسون الرسمية.
فيلم وثائقي يفجر مفاجئة حول وفاة مايكل جاكسون :
بعد١٣ عاماً تبتكر شركة امريكية TMZفيلماً وثائقياً يبين بطريقة ما أن مايكل تم إغتياله من قبل الدكتور المعالج
حيث الفيلم تحت عنوان TMZ Investigates: Who Really Killed Michael Jackson؟ والذي تم عرضه ، 6 سبتمبر 2022، ففي 1 سبتمبر 2022، أصدرت TMZ دعاية لفيلم ما، جرى فيه عدد من المقابلات الحصرية مع المهنيين الطبيين الذين كانوا في فريق جاكسون، وعرض المقطع الدعائي لمحات من مقابلات مع أفراد عائلة جاكسون، ومن بينهم الدكتور درو بينسكي وزوجة جاكسون السابقة ديبي رو، وغيرهم من أفراد العائلة.
وجاء ظهور خاص للدكتور “كونراد موراي ” الذي سبق وأن أدين بالقتل غير العمد بعد إدانته بإعطاء بعض المهدئات التي أدت إلى جرعة زائدة من المخدرات، وفي الاعترافات وصل حد الندم والحزن بـ «موراي» إلى البكاء، ويقول: «سأحب مايكل دائمًا».
هل حقاً كانت أوامر من الماسونية للتخلص منه ؟
فجرت زوجة الراحل «جاكسون» ديبي رو، مفاجأة صادمة أثناء تصوير الفيلم التشويقي، حيث أنها أفصحت عن أنها كانت ممن تستروا على خبر وفاة مايكل جاكسون، كما أنها كانت إحدى الأسباب التي ساعدت على وفاة ملك البوب، بدلًا من أن تنقذه من الموت، شاركت في وفاته وساعدته على ذلك.
وتابعت أثناء تسجليها للفيلم في غضب عارم من الأسرة مما صرحت به، أنها وقفت تراقب آثار وتفاعل المسكنات التي تناولها مايكل جاكسون أثناء ابتلاعه لها، وكيف ألمت به، وأدت في النهاية إلى وفاته، ومع ذلك تقول «رو» أنها لم تتحرك كانت أشبه بالساكن، ولم يصدر عنها أي ردة فعل.
مسكن قوي في جسد جاكسون يكفي لقتل وحيد القرن
أفاد الطبيب الشرعي في شرطة لوس أنجلوس إد وينتر، والذي عمل على تشريح جثة مايكل جاكسون بعد وفاته، أنه تناول كمية كبيرة من المسكن القوي «بروبوفول» ووفقًا للتحاليل التي أثبتت الكمية التي تناولها جاكسون، فأكد الطبيب على أنها تكفي لقتل وحيد قرن، وما كان دافعًا قويًا على وفاة مايكل جاكسون ، والذي اعطاها له الطبيب المعالج .. فهل تصدق أنها مجرد صدفة؟
مايكل جاكسون صندوق أسرار الماسونية:
بالواقع مقتل مغني البوب لغز مُحير ويتم عاماً بعد عام إكتشاف منه الكثير .. حيث ظهر في إحدي حفلاتع ليفضح شركة Sony وأنها تتستر علي حوادث عدة ومؤامرات للماسونية .. وصعد فيع العديد من حفلاته وبدأ يفصح عن أسرارهم شيئاً بشئ وكان من المقرر أنه سيفصح عن سر خطير بآخر حفلاته ولكنه للأسف توفي أم تم إغتياله قبل ذلك
إحدي المغالطات حول اغتيال ملك البوب
مايكل جاكسون كان في درجة من الدرجات العليا في الماسونية .. وكانت أغانية لا تخلوا من إشارات ماسونية سواء بيديه أو بجسمه أو عن طريق لوجوهات أو شعارات معلقه حوله بالطريق المباشر والغير مباشر ،
وعندما انتشر خبر إسلامة في الفترة الأخيرة كان خطر على الماسونيين أنفسهم فقرروا إغتياله قبل أن يصدق العالم ذلك.
وجعلوا قتله عن طريق المخدرات حتى يجعلوا القتل طبيعي وليس بفعل فاعل [وهذا فعلوه كثير من قبل مع أعضاء خرجوا من التنظيم وخالفوهم.
فهل حقاً تصدق ذلك ؟ وهل الماسونية وراء كل هذا الدهاء .. أم كان من قبل الصدفة أن تظهر تلك الشكوك