قف للمُعلم وفه التبجيلا .. وقف المُعلم فاردوه قتيلاً
كتب إيهاب ودن
فى واقعه اقل ما توصف بانها فاجعه دارت أحداثها فى منطقه المطريه حيث قام شخص وزوج شقيقته بإطلاق النار على مدرس الكيمياء ف أردوه قتيلا داخل السنتر الخاص به
والبدايه كانت بتلقى قسم شرطة المطرية، بلاغًا من الأهالي يفيد بسماع صوت إطلاق نار، ومقتل شخص داخل مركز تعليمي شهير بقسم شرطة المطرية.
فقامت الاجهزه الامنيه بالانتقال إلى محل البلاغ وبالمعاينة الأولية تم العثور على جثة «وائل بسيوني» صاحب المركز ومدرس الكيمياء، مصابًا بعيار ناري.
وبعمل التحريات تبين ان الدافع وراء ارتكاب الجريمه هو قيام المجني عليه بمنع المتهم من دخول القاعة برفقة زوج شقيقته.فقام احدهم بإطلاق أعيره ناريه باتجاه المجنى عليه الذى اصابه احد تلك الاعيره فسقطت فى الحال جثه هامده
وبعد تقنين الاجراءات تم القبض على المتهمين وعرضهم على النيابه العامه بعد تحرير المحضر الازم وتولت النيابه العامه التحقيق وبدرها امرت بحبس المتهمين اربعه ايام على زمه التحقيق